.
.
(خالد الحربي)
.
أيها اللغة الممعنة في السخاء والنقاء
.
أنت لا تعلم بهذا
لكنك - بكل أمانة - الحرفُ الذي كلما طالعته قُبيل نصٍّ أو بُعيدَ ردّْ تراءى لي أن يكون الحرف يومًا
ذلك الـْ (جنتلمان) بـ كامل أناقته !
.
.
سعادتي بكريم إطلالتك جدُّ سَكُوبْ
.
.