أتزَاحمُ في دُنيايَ وَليدا ً تُقيلهُ السّماءْ مِنْ عَثراتِ مُضيّه , أركضُ بعيدا ً في مُنحَنياتِ الصّراخْ , وأتَلَذَّذُ بطَهي الأمل دونَ أكلْ , أمارسُ فيَّ الهوسَ وتسْتَبيحُني الأزقّة مَحرمَ فُرْجَتهاْ ..!
أيّها الهَمّ المُتَكَتّفْ بـ انعتاقيْ , ما عُدت أجيدُ تَسطير الّلازم مِنكْ وما عُدت أطيقُ مُشاكَسَتك كلّ نَبضْ
دَعني أغفو على بساطِ النّسيانْ او ارفق بـ أنا مَدى ما تَشاءْ .!