كُلّ السّاعاتِ تَشْتِمُ نَفسها وهَرولَة الوَقت تَسيلُ في وادٍ بَعيدٍ حَيثُ فِردوسُ اللّعنة , مُمسِكا ً زِمامَ النّبض أغربَ نتوءْ , والآهة ثَكلى تَزدادُ عِظَما ً وبُلوغْ ويَزدادُ نَفيرُ الاشياءْ فتَصحو الغَفوات دونَ بَشيرْ .!
أما حانَ الالْتفاتُ إلى أملٍ نَزرعه نَحنْ ....؟!