*
بكُلّ تأكيد أنّ رسولنا المُصطفى فوق كُلّ أعتبار ولا مجال للتشكيك بذلك .
يكفي أنّهُ الوَحِيد الذي أقسَمَ الله بحياته في القرآن الكريم .. قال الله تعالى { لعمرك إنّهُم في سكرتهم يعمهون } ,
السؤال المُهِمّ ماذا لو لم يَحِلّ رسولنا الكريم أوّلاً / في هذه القائمة ؟!
هل سنُثني على من وقف وراء هذه الدّراسة أم سنلعنه ؟! / وهل سَنَطّلِع عليها و على نُقاطها وأُسسها قبل ذلك أم سنكتفي بإصدار الأحكام العاطفيّة فقط !
هل الأفضليّة دائماً في الخير ؟!
أم هُنَاك أفضليّةٌ في الشّر .. أيضاً ؟!!
الأسماء التي دخلت مع رسولنا الكريم في هذه الدّراسة أيّاً كانت أليست تقليلاً من شأنه ؟!
وَ تطول الأسئلة ..