..’’صَدْر الْشَمال ’’
والْجِهات كُلّها استْدارت بِشكل الْبُوصلة .
لِتُؤَمن للشمال وَجهه ..وللطُيور الْمنفية ..أجنحة و وطن ..
يامُحمّد ..
الْحُزن فِي هَذا النّص [ شيخٌ و قُور ] يُلْبي الأطفال مِن الأيام ..
ليَمْسح رَأسها ..ويهب لها مِن جَيْبه صَبْراً وَ حَلْوَى ,
رَائِع جِداً وَمَطر
وَ لا تحْرمْنَاك ,
