أقف بين يدي سعد وعائشة أتسربل خجلاً
ملتحفاً حسرة الغياب عن هكذا ابتهاج
فأي عذر انثره لأرض لا تنبت إلا وروداً زاهية
والأشواك أدمت قلبي غياباً
لا بأس ..
اعدت الغياب قسراً !!
سأزرع هنا زنبقة لآعود أرويها من رحيق العمر الفائت فقط ؟
شكراً لكل من أسهمت روحه هنا ببث أمل