:
عبدالرحيم ،
أضأت القمر و أقفلت الشبابيك في وجهِ الريح ،
وحفظت الذاكرة في خزانتك !
ما ارتكب هُنا تراتيل راقية وروح تختزل الكثير من المتعة ،
حقاً كنت أوّد أن أسهب فيك أكثر .. وجدتني معك في كل فاصلة وشطر مفصلي ،
اعذرني لو تنبأتك وتخطيت نقطتك .. لأنتظرك !
عبالرحيم ،
أنت :
كالروح .. شهقتها عبق !