إلى من أفتقدها .. ولا أعلم ان كانت تبادلني الشعور
رحلتِ دون خبر ، وحينما وصلني عبر الأخرين لم أقتنع به
ما من رد على الرسائل ، أو إجابة للنداء
اعتدتُ على وجودك فوق عرش الحرف كملكة ، أو بينها كركن رشيد
لمن آوي الآن ؟
لله إذن كل تلك المداخل والغرف والنوافذ تسألني عنكِ قبل أن أبدأها السؤال
عودي سريعا ، أو ابقي
فقط .. أين أنتِ ؟
أتمناكِ سعيدة