أهلاً ب إطلالة الشعر / الضوء / الربيع / السمآء
من خلالك ياخالد / الخالد في عُمق الذائقة ،
شآعر .. يُسرف في إستخدام الشعر حدّ الإحساس ب تخمة الشعور
الذي نلتهمه ب شراهةٍ وأكثر ،
وهذا النص .. يأخذنا من منفى الشعر الحداثي المُوغل في الرمزية ،
إلى حيث موطن الإحسآس ،
حرفك لامسني ب درجة كبيرة .. ل أتنفسه ب نغم ،
شكراً ياخالد على الشعر
وشكراً لأنك هُنا ،
ولا عَدمْ } ،