وغالبَ الكبرياء الوِدَّ حتى غَلَبَهـ..
ومضيتْ..
وأنا ثالث ثلاثة:
أنا وخيبة ٌو ألمٌ يرقُص على جِراح الوِدّ..
بلْ..كانَ رابعنا الوِدّ:
بِ كبرياءٍ كانَ مطعوناً يترنَّحْ.!
قيد من ورد :
العنوان : دعوة من قلب متعب ،
والنص : نزف ودموع ..
وأنتِ عذبة ورائعة ..
