اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة
.. وأعْلمُ جِداً يَارَهِيد ..
عَن نُطف الْتَفاصيل الْتِي تَحشُرِينها فِي الْرِئة ..فَنتنفسها فَوْراً ..
..وقَبْل آخر خيطٍ مِن الهواء يَخْرُج بِصُحبةِ الْزَفِير ..نَسْتَنشق الْذَاهب كله ..
- فيَعود مُجْدداً ..لأنّه مَازَال يَحْتفظ بِفطرتهِ الْصَادقة ..دُون وعِي الْبَاهِت
مِن الْكربون ,
.. وأحبّ جِداً يَارِهيد ..
الْبَساطة الْمُدْهِشة فِيكِ
وَالْحُزن الْمُرِيح ../ وَالْهُدوء الَّذي يُبْقِي الْنَبض حَالماً مِن بعدكِ
حتّى مُفاجأةٍ أُخرى ,
|
.
.
امتلأت بأشياء أحبها ..
وكأني وقفت بجوار البحر !
هو ما يشعرني بالزهو .. لأنك هنا ياعطر ..
أحببت ماأكتب .. وإن كان مالحاً ..
لأن القادمين معه كالظلال ,
كأسراب القمح
تقول إنه الحصاد !
شكر .. يجاور بعضه بعضا .