اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد الرحيمي
رهيد ...
أهلاً بكِ في أبعادكِ الأدبية ...
حضورٌ يشبه النور ... يهطل علينا في كل عتمة ... ليفرغ علينا من بياضه / طهره ...
نصٌ استنطق الدهشة ... و أنطقها ... و نطق بها ...
و شهقت به / له كل نبضاتنا ...
رهيد ..
وضاءةٌ لا تُضاهى ... و روعة لا تُدانى ...
شكراً لكِ عليها ...
|
.
.
أشكر لك هذا اللطف ..
وهذا الزهر المائل تجاهي .
لقد أصبح للنص اهتمامات أخرى ..
كأن يغزل أصواتاً رفيعة من الأبجدية .. تعرف كيف تقول شكراً كما يليق بك .
تحيتي .