اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان
يَا رَهيد ..
حتَّى الفَراشات تَتمنَّى أن تَحُطَّ عَلى أصابِعُك / الجَنة
والشَّمسُ تَستَريحَ فِي راحتِيك
نَابِضةٌ مِن مُدن الدهشة وحتّى قلق الكِتَابة
كُل جُنونِ حَرف
وأنتِ بِحُب
.
.
|
.
.
شكراً لهذه الرقة ياجمان ..
خُيّل إليّ أن أوراقي تستعد للحياة بمرورك من عليها ..
تحية لهذا الألق .