السديم
ـــــــــ
* * *
أُرحبُ بكِ .
:
بهَذا النّثْر / الشّعر ، يَكونُ الرّثاء ..
وَ الرّثاء ليسَ للأموَاتِ فَقط ، بَل أشَدّ الرّثاء مَا كَانَ للأحْياء ،
وَ الأحْياء لا تَعْني مُلكهم للحَياة ، بلْ لا يَزيدوْن عنِ الأموَات إلاّ بِالنّبض الكَادح
وَ الكَدح النّابض بالعَرَق وَ الأرَق .
:
رائِعة بحقّ الرّوعة ،
فشُكراً لكِ .