ذهول يَنتابني وَالله
هَذا ليس إلا كَرنفال إبدااااع
أعتذر جداً جداً جداً لِ تأخري عن هَكذا هطول
لو أنني أعلم لكنت في الصَدارة
الشُكر موصول الى القدير سعد سيف
والمتألق قايد الحربي
ولِ جميع طاقم التحرير
وللكُتاب وَالشُعراء
وَمصممي المَجلة
ولِ كُل من سَاهم في إنجاح هَذا العمل الراقي بِ حق
هنئياً للأدب بِكم وَالله

مودتّيْ