معدل تقييم المستوى: 17
فاطم كان لي شرف معانقة النص منذ خطواته الأولى نفثت الآهة حينما قرأتها لأول مرة و لا أزال حينما أتردد بقربك من هنا تعلمين أن حرفك يقتلني و خصوصاً حين يكون على مرمى جرح حرفك يستحق القراءة فلا تحرمينا منه مع أمنياتي أن أرى المزيد من أقاصيصك يا حبيبه
أن يقول أحدهم .. أن للحزن حكمه فأنا أتفهم هذا لكن ما لا أتفهمه ..!! لماذا تجد الحياة بي ملجأ لطعناتها .؟! وكأن الأرض لا تخلو من سواي أؤمن أن للحزن حكمه لكني لم أعد أرى هذا ..!