المدهش رشدي الغدير
ربما لم يشدَهْني عنوان النص لكي أقلب الصفحة وأرى ماذا تخبئ لنا قبعة الساحر
ولكن حبةُ فضول رمتني هنا لست أدري لمَ ؟!
وقناعتي أن حدسي لا يسوقني إلا للأشياء الجميلة
فهنا لعب الحدس معي لعبته الذكية
وفتح لي نافذة الألوان هذه
رسالة خاصة للداودي.. لكنني قرأتها بتطفل غريب.. فقط لأنك عندما قلبت عمامته ترصدْتَ ذائقتي بدهشة اختبأت في ثنايا بقية النص
سبحان الجمال هنا.. وكأن الفضول الملائكي الذي كتبته ذاته من ساقني لآتي هنا
نص مدهش.. كـ رشدي الغدير
تحية
زينب....