:
لأنثى تخلق في كل مرة بحلةٍ جديدة ،
بثوبٍ طينه لهفه و ماؤه سنابل مستقيمه ، و شمسه قنديل من عينيها ،
لأنثى الخرافة و الأسطورة والقصص الممهورة بخيلٍ أبيض وَ فارس مغامر ،
لأنثى تحتل أوراقي الرسمية والمطارات و الأرصفة والحدائق ، والوجوه العابرة ،
لأنثى تُشكّل جغرافية ابهامي ، و تتكاثر كلما رفع عنق السبابة :
أحبك .. دعيها في مضجعك !