وسيظل البوح متنفسا للروح ، ومصدرا للرقي بالذائقة نحو الأجمل والأكمل والأنبل ، إذا ما مبتعدنا عن الجمود في الطرح
والمباشرة والتقريرة في السرد ، فالتكرار والدوران في مدارات الغير سببا للتوقف ، ومسببا للملل وأحينا لشلل لذلك
القلم ، فالفكرة الجديدة الفريدة حياة أخرى ، والعمق بالدلالة دليل على الديمومة والاستمرار ، فالقراءة المكثفة الواعية
ضفة أخرى تتلقاء بها الأرواح عبر شط الحبر .
القديرة ...منال أحمد
مرحبا بكِ وبالوعي الذي يسكنكِ ..
طرحكِ عميق وحرفكِ أنيق ..
دمتِ بسمو ورقي ..
تقديري .