سمية عبدالله
أهلا بـ هذا البوح الذي لا يحده أفق .
وإنسياق مُـتاخر لـ كُل الأشياء
كـ أن تمَررينا على مُحاذاة الحقيقية دون الولوج إليها مُباشرة
ونحن نعيها تماماً كما نعي سر الخطوط المُتقاطعة في كفوفنا ! .
أجمل ما في النص بعد جمال كُله ،
قدرتكِ كـ كاتبة في المُحافظة على سلبية الفكرة التي أردتِ طرحها ،
دونما ضعف في مقطع واحد .
مُستفزة أنتِ لـ الكتابة هُنا
ورائعه بالحد الذي يشعل الأبجدية فينا .