الشاعر المطل من خلف تلك الشمس الغافية..
ناصر بن حسين
ابتداءً من أرجوحة المساء الوحيدة في الصورة..
إلى ضيق الحناجر وتنهدات الصدر من خلف تلك الأزرار المقفلة..
فيا ترى من يفتح ( عُرى السماء) ؟ كي يستفيض المطر غاسلاً هم العراء هذا..
قصيدةٌ حقيقية.. يا سيدي..
أثريتَ ذائقتي وأرضيتَ إحساس الشعر بداخلي..
شكرا من عطر
زينب.....