:
إلَيْهِ حَيْثُ كُلّ [ إلَى ] : إلَيْهِ .
:
أيَا نَايفْ ..
تَعال نْعلّم الرّعْشَه ،
مِنَ الخَايِف ؟
مِنَ الليْ بَلّلوا رِمْشَه ،
وَ هُوْ شَايِف ؟!
أبَرقى للإجَابَه / لك ، وَ اكْتِبلِك :
حَلِيبَ الأمْهَاتَ : الغَيْث وِ شْفَاه الطّفِل : عُشْبَه
ـــ مَدَام الثّدي : غيْمَه ، يُنْبِئ السّابِق عَن الآتِي :
وَ لا آتِي ،
سِوَى الآتِي :
تَلاوِيْن وْ مَلامِح : أُم
ـــ وِ صَفْحَه مِثْلهَا بَيْضَا
تُحاوِل تَرْسم امْك ثُم
ـــ تُحَاوِل بَسّ مَا ترْضَا
، وِ فَجأه تَرمِي الوَانِك ...
بِـ صُدْفَه صَاروْا اخْوانِك ،
وِ بَاطْرَف رُكْن كَانَ اللوْن الاسْوَد
مِثْلِ مِنْ خَانِك !
]وَلاَ خَانِكْ سِوَى اقْدَارِك وَلاَ آثِم سِوَى الأيّام
إذَا حَتْمَاً يَكوْن الوَصْل : فَصْل وْ صَوْتَهَا : الحَاصِل
تأكّد إنّهَا الأُوْلَى ، بِمَا تُوْليْه مِنْ إلهَام ،
، وْ تَأكّد إنّك الأَوْلَى ، بِمَا تَرجِيْه مِن : وَاصِل
لِذَا مَازَالتْ الجَنّه هَذيْك الليْ تَحَتْ أقْدَام ،
.. تِشرّعلِك مِنَ الأبْوابِ مَايَنفِي صِفَة : فَاصِل