سعد...
ثمة إيمان واحد ,يتأكد لي كلما قرأت نصاً تكتبه....
أعرف جيداً كيف تتراكم أنفاس الضباب على نظارة نظر...
أعرف الشعور الذي يقابل هذا الغي جيداً...
لكن المحارم دائماً في متناول اليد...
كل مانحتاجه,عثرة , اثنتين , ألف , لنصل إليها...
ليس بالضرورة أن نرى كل شيء وقتما نحتاج,
المهم ,أن نعزز حاجتنا لرؤية الأشياء بأكثر من طريقة ...
سعد.....
( أنت قادرٌ جداً على الخوض في الومضات القصصية ,
رأيت ذلك مراراً ,غير أني أحب رؤية محاولات جادة لك فيها )
شفيف أنت ياسعد..ونقي حد الماء...
فكن على اسمك دائماً..