ونفتَحُ أكفنا للأجنِحةِ يا باتل
وللأحلام الوثيرةِ بالمطر والسحاب
تَعودُ بحرفِك الثرّ لِتكتُب [ عتمَة الغياب ]
وتمنَحنا مُتعة الشعر الأعذب
ولا يَزالُ الضوءُ حياً ما دامت أصابِعُك تُومِيء لَه
ولأنَّك ترتكِب الجمال دائماً ..
توقفتُ عند الزيادة في الشطر الثاني ..
هلا باللي حكاويها .. رذاذ .. وضحكتين وطيب
هلا باللي لها يومين بدون اسباب زعلانه
ويظلُّ الجمال بِك ممتداً
قَبيلةُ بَهجةٍ تستَبشِرُ بعودتِك المَطر
وتأنَسُ بربيعك الخلاب
عابقٌ بالياسمين
واكثر
.
.