ولأنَّني أؤمِنُ بأنَّ الحَرف يَستَحِيلُ إلى سِدرةٍ حِينَ يهمِي من أصابِعك
فـ تسكُنُه عصافيرُ الدهشة
ولأنَّ صوتَ الشِّعر الصَّاعِدِ مِن سمَاواتِك يَهويِ علينا مُبلَّلاً بالجمَال
أتردَّدُ هُنا كثيراً ..
وأختِمُ صلاتِي بِتعويذةٍ
بليغٌ يَا نَاصر
وبالِغُ العذوبة
.
.