أجدتِ يا إيمان بربي.
توغلتِ في الذاكرة حضوراً وغياباً.
علاقات الحضور لم تنف علاقات الغياب التي تمحورت في كل أبعاد النص
وهناك حيث عمق الذاكرة
رحلنا
وكنا
ومازلنا نبحر في كل حرف ، وتردد هذا الصوت في دواخلنا وذاكرتنا.
أخذتنا هناك يا إيمان ، وجسدتِ هذا الذهاب بإبداع وذكاء.
دمت بخير وإبداع اختي.