تَنتَزِعُ الأرْصِفَة مِن تَحتِ أقدأمِنَا يا إبراهِم
ونَهرُب بِخطواتِنا إلى العِلِّيَّةِ حَيثُ أنتَ والشعر والاختِلاف
[ النَّوى كَافر ]
تَلوِيْحَةٌ عذبة وَشاسِعة بِحجمِ فَضَاء
وأجنِحةٌ مِن تور نُخبِّؤها فِي أعيُننا
تَجيءُ بِها في تَوقِيْتٍ مناسِبٍ لاحتِوائنا
شَعرتُها تنسابُ كأنسامِ الفَجر ../ وكـَ ريح الصَّبَا
رَغم الدَّمعَة المَحشورةِ بينَ حرفٍ وحَرف
يا ربيعَكَ
وأنتَ تُعلِّقُنا على بوَّاباتِ
الصَّباح
.
.