اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح العرجان
رائعي القواسمي
للفلسفة طريق لا يعترف بالأبواب المواربة يتقن وضع الإختلاف بجغرافيا المكان ويترك الحيره رمزاً لـ أقليم المسافة
بعد كل هذه الأعوام ترمي بهذه المدفونه من الماضي أمام المستقبل وقد كرهت لها الصمت لزمن طويل
خالفت من يصابون بالغثيان حين يعيدون الماضي أدراج الحاضر لتؤكد أنك قادر على تجعل من ارجل الوقت أجنحه
تطير بالمتلقي إلى حيث تريد ولتبرهن لنفسك أنك قادر على نداء حورية من السماء فتسمع لك وتلبي نداءك
مذهل وأنت في صلوجان نشوتك
رد ود

|
الأستاذ صالح
أسعدني وأبهجني ردّك هنـا ،
ألقي إليّ بنفحاتِ عطرٍ تخصًك وحدكْ
كأنها وسامٌ ما ، أو ريحُ حبّ
شكراً لكَ / كثيراً