معدل تقييم المستوى: 0
الأحقاف ورملها الذي حضرَ فوقهُ موتٌ وحياة قصصٌ وعير كانَ البحرُ يغمرها والآن يطفو فوقها تاريخٌ لا يموت هنا نص مترف غنيّ بالصور الشعرية حتى الإسمنت لان من قصيدتكِ يا زينب بوركتِ أختي