اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زُمُرّدة
و آهٍ يا سلمى !
نعم .. حروف جرٍ تهالكنا بها ,, و معها .. لعل ذاك المتوشّحُ بالريح يهدينا ابتسامة ..
إليه .. و دائما إليه , حتى تجفّ المحابر و تشيخ الأنامل و تهرم الذاكرة .. و لا شيء .
سَلِم قلمك لنا مديدا .. يا سلمى ,,
|
\
ولا تمل أوراقنا من الثني
وأحلام أجنحة الطيران إليهم
زمردة
حضرتي فكان المساء غير المساء
شكراً لأنكِ هُنا يا حبيبة
.
.