فهد دوحان ....
أهلاً بك كثيراً في أبعادك الادبية ...
نصٌ فاضت روحه بالطهر ... و بثت في أسطره رائحة الضوء ... و تعالت في داخله نبضات الوله ...
فاستحال جنةً من جنائن العشق الندي ... و تنفس الصبح فيه عذوبة ...
فهد ...
أنفاسٌ مرهفةٌ / رقيقةٌ تسكنك ...
شكراً لك كثيراً ...