لا يصحْ لَنْا الحَدَيثْ بِ أمور بها سُلَّطَهَ
ونُقُول بأننا سَنَّلتزَمَّْ ب قوآنِيّنْ أجَبَرَتُنّا عَلَّى آلَمَُضِيّ بها
كأننا مُسَيَّرونْ وأن أصَدَقَنا القَوْل
أخَبَرَونا
قفْ / ولا تتَجَادَلْ بِ فرَزْ الأمَرْ
وتُخَرِسْ الألسَنَّهَ بِ قَوْل عُدْ غَدَاً وستأَخَذَ ما تُرِيّد ..!
مُوْجِعْ أن تجبَرَكَْ عقائِدْ وهُناك ما يسَمَّى ب ِ قُدَسَّية الواو
هَكَذَا يستَلّذُونْ بها مَنّ هَمَّْ أجَدُرَْ بها بِ ألأَزََّمَْ الأمور وتَخْلِيصْ عَقَبَآتّْ تِلك الَوْرِيقآتْ
حِيْنها نلَقِيَ التحَيّهَ أحَترَاما وبَغَضَاً حَتَّى الأنتهاء
بِ جَرَّة قلمْ..!
// ،، //