معدل تقييم المستوى: 16
معُلقهَ بين السماء والأرضْ تتخبط بين تكتـُلاتْ ترتميني ِوَ الانْ أحتضنْ النبض يتَـدفقْ منه ُ دماء مُلقاه على رصيفْ الوجَعْ تَلتهمُ بقايا أنفاس الهلاكْ
وإنِّي لأهوى الفجر إذ فيهِ ذكرُها = وأهوى لباس الضوء من عطرِ نثرها هي الفجرُ إن طلّت تضوعُ بشاشةً = وإن كتبت بالحب يقطُرُ حبرُها لها من فؤادي كل حبٍ أسوقُه = فياربُ نوِّر دربها واقضِ أمرها