مقعد انتظارْ
ورياحْ تعصفْ لِ أجنحة القدرْ وتذوبْ شمعة الأملْ على مفرقْ الشمسْ
وماذا بعد..!
تأنْ زفرة الوجعْ وهي صامدهَ على وتر النبضْ تَتامايل فقط عند خدشْ ذلك الضوء المقنعْ
من بؤرة الظلامْ
ومازال الأنتظار وارد...!
أنْ أخرسنا الألــمْ بِ قبلة مطرْ مُلتهبهَ مِنْ شُرفتنا يا بشَرْ
!!
،،