نبضي يعلوُ بين أوردتي ويحكي لهُ مداد جنـوني بِ طيفْ رجُل أهلك بصيرتي ممنْ حولي
أتراهُ يـُدرك هذيانْ أُنثى إليه ...!
محبوبي يَسكُنْ هٌنا يسار صدري الحنينْ بِ داخلي
يُزاحمْ أنفاسي كـ أنهُ جبلْ لا تتساقط رِمال ملزمتهِ إلا ب أحضانْ فجري
كثيرة الجـٌنونْ هذا الصباحْ
أعذروني أهيمُ بين
ملكوتْ أرضاً
لم تُدنس مِنْ خيباتْ الضمير
