بِسَم الله الرَحمَنْ الرَحَيِم
أَعلَنْ مِشَعل السِلطَان الشَاعِر وَالصَحَفِيْ المَسؤُول عَنْ المَلَفْ الشِعرَيْ بـِ جَريِدَة السيَاسَة الكَوُيتَية " صَدىْ القوَافِيْ "
عَنْ رَغبَة الجَريدَة فَيْ تَبَنِيْ مَوُهِبَة الشَاعِر سعَيِد مَوُسَى إِعلامَيَا ً وَشعريَا ً ضِمنَ صفحَاتِهَا لـ ِ فَترَة ٍ لامَحدَودَة المَدَى
كَمَا أَنْ الصَحفَيْ / مِشعَل السِلطَان مِنْ أجمَل وَأنقَىْ الأقَلام الصَحفَيِة البَيِضَاء
فَيْ السَاحَة الشِعرَيَة وَيُعرَفْ بـِ صَرَاحته لَدَىْ مَايُكتَبْ وَهَوُ أَوُل مَنْ أبرَز الشَاعِر
سعَيِد مَوُسَىْ إعلامَيَا ً مِنْ خِلال نَشر قصَائدَه فَيْ صَفحَاتْ السيَاسَة الكَوُيِتَية
وَاللِقَاءالمُمَيِز الذَيْ قَام بِه مَعَ الشَاعِر فَيْ العَدد السَابِق للجَريَدة .
وَفَيْ هَذا العَدد مِنْ جَريَدة السيَاسَة يَطِل عَلينَا سعَيِد مَوُسَى بـ ِ نَص ٍ آخر
بـ ِ عنوَان " حِكَايَة "

[ رَابِط القَصَيدَة ]
سعَيِد مَوُسَىْ
تَمنيَاتَيْ لَكْ بَالتَوُفَيِق بـِ هَذه الخَطوُة المَوُفقَة فَيْ مِشوَارك الشِعرَيْ