
يغتالني لـِ مَركبْ الحنَيِنّْ ويغادَرَ مَرفء الَوَْجَعْ
ولَحَظَآتْ الغِيَآبَْ ليست أيّ ثورة ,,
أنهُ الحنينْ وعُصارة الغياب
ويجَدَّفَْ بيِ إلى عالَََمْ الـحُبْ
ويُرُبّكْ لَيْلتي الحالََِمهَ
ويمتزَجَُّ حِيْنها بِ ألَوْآنْ السُحَبّْ
تتشَكَلَّْ وَتبتسمُ
الروٌحْ لِ تغَدو بَدْواخَلي
بِ عَنْاق نَشْوَة الَجُنونْ
وأمُحّوُ عَنْ كأَهْلِيّ تِلك الَنْدَباتّْ
مِن وخزْ إبَرّ أل فَقَدَي
تغُرَدَّ طَيّورِيّ تُحَلَقَْ فَوْق رأسي
تعَزَفَ لِ أَجْمَلَ الألحآنَْ
وهُنا مُرْتَدّيهَ أجَمَل الفَسآتِيْنْ
كـ العَيَّدَ حِيْن رؤية الهلال
يُبَشَرَنا بِ مولدْ يَوْم جَدِيَدْ
أشَتَاقَُ أشَتَاقٌَ لِ ضَمَّْ الروُحْ بِ رويهَ
وأنتَمّاءَ ل ِكُلي لهَ
فـ أدنوُ على ذاك الرَصِيفْ
آلَمَُزْدَهِرِ بِ عَطَّرَ أنفآسِنا
وأمُضِي لـ عالَََمّكْ .../ !!