اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثامر الجريش
.
.
.
هُنا كثيرُ من [تضادٍ] أصابنيّ..!
لا أعلم .. ومن [عنوانها] الى لآخر السطر.
عنوانها : يختزلُ فيكـَ كوامنها..
وَ قدْ أتتـ ممن تُدْمِنُ الـ[عِشقْ] .. وَ هذا يُعطي اشعارُ مُسبق بما أخفتْ.!
لحظةَ..!
لم تَكُنْ لذاتـِ اللحظة ..ولم تُريديها هَكذا..
بل كانَتـ لما تكتنزيه في دواخِلُكـِ من [كبرياء]..
ما يجعلُ [البوحَ ] بها مُخيفاً وهاجِساً يُلاحِقُ نظركـِ .
لذا كانت [لحظتكـ] علاجا نفسياً مدروساً لمتلقيكـ.
دُونَ الحيطة أن ثمة أشخاص أكملو جُرعات[ مُضادِهم الحيوي] الوقائي مُذ حداثة ولادته [الأدبية].
[البداية]
كانتـ حكاية..!
والتعليل نذيرُ جديّة..!
وَ ما أكدها ثأثيرُكـِ بمحيطُكـ..
وكانَ الهذيانُ ذريعة..لتهبيه ماليسَ له ..ويُتهم بعجزهِ مُناجاةَ القلبـ..!
تسلسُل [الحدث] فعلاً عجيبـْ..
حيثـُ أعادني للبداية... أنتـِ وَ هُوَ أو قلبُكـِ وَ هُوَ..
وفيّ مُحاولةٍ فاشلة حاولتـُ الغوصَ هُنا ..
فأيقنـُ أنْ ما سُطر له / لقلبه وحـدْه..!
مُناجاة وتقلبلتـُ .. تُغرِقُكـَ حدَ القاع..!
وامتزاجُ عتب وَ مُناجاة..
وَ اعترافـُ بـِ[افتقار]..
عجباً .. الهذه الدرجة تعشقينَ الجمال/ الوسامة..!
وتعوديّ مُؤكدة [افتِتانُكـِ] بالجمال..
تَكدُساتـُ مُذهِلة..
تُسقينا الحيرة في أمركُما..!
حدْ الثمالة .. كُنتيّ..!
وأزدادُ حيرة..!
ويزدادُ جنونُ [عِشق]..
ثُمَ بعدْ كُلِ ما حدْثـ...
أتحسرُ منْ عدم مُبالاتِه..
.
.
حرفُكـِ توثيقُ
وَ وصفُكـِ غريبـْ..
وكبرياءُ روحِكـَ أدهشنيّ..
كُنتي واقعية الى مالا نهاية..!
.
.
تحليلُ لشخصكـِ..واكتشافـ
أنتـِ بسيطةُ متواضعة .. حالَ العِشق.
((ربما))
.
.
فجر
خيالكـِ طاغي بطغيانِ جماله..
نبضُكـِ صادق بصدق لياليكـ
وَ ألمُكـِ قاتل .
فجر العسكر
عُذراً وانتـِ من يعذُر ... كانتـْ تلكـَ قراءتي ولا أعلم..!
فجر هُنا كانتـْ مُتعة حقيقة .. مع هذا الحُلم..!
وكانَ نايُكـِ مُطرِباً.
احترامي
|
أسمعه ويسمعني مطراً مِنْ نحيبْ تمردي
تكاد لهفتي تقتلني كـ َ صوتْ البرقْ يَـعلوُ
تَأخُذُ بِي إليه
أخبروني بأني لا أرى سوى شمسي
حين تأتى بِلاَ موعداً مسبقْ أكأنهُ تفـَيقْ حواسي الخمسْ
منها اشتمُ رائحة عطرهَ على وسادة جنوني
أراها تعانقْ لهفة اصطباري
وتثملْ أنثاي بِ داخلي وأمضي لـ جنونْ محبرتي وأسطرْ هذياني
هكذا تأتي ( اللحظة )
وتنسجْ خيالي المُبــاحْ وتسطرْ ما يجول في النفسْ
أعشقْ الكبرياء في محتواه ما بينْ السطورْ
ولا أبخسْ حقهُ بي
فـ أسكبْ إنائي على جسدي حتى يلوك خاصرة أندلاقي بين أحضانْ طيفي
أصدقني القول أنني متمردهَ في سرد خواصْ تفردي بهَ
وربما هناك المزيد لكنني لنْ أطمعْ كثيراً
/
سيدي الفاضل / ثامر
ما قرأتهُ ما هو سوى بعثرة أنثى تترنمْ بين لياليها وتفقدْ لـ مطرها حتى يفيقْ
تكرار حتى يسلطْ زمام الأمور بين بعثرتهَا
كلمة حقْ ../
قرأتني بشدة فـ كنت تستَحقْ التصَفيقْ فاضلي
انْحَصَرَ ليليْ عِنْدَ حنجرتي نبشتْ الحرفْ
وأنتشلتْ سواد حلمي ب ِنقاء حرفكْ هُنا
لِ ثُقب طبقة الأبجدية المعتقهَ
بِ حديث القُرمز ../
لا حٌرمتْ مِن هكذا أنبلاجْ من نورْ