لَكأنَ كفّي تَرسمُ وجهاً مُبْتسماً على كفّك وتمحيه ..
وأنتِ عَلى مَقْربةِ نَفَس تَحِكين لِي : مافَاتني قَبل عُمْر عينيكِ ,
حَديثك هَكذا قَريباً ..يارِيمة
يَحْصرنا فِي ذَاكِرة واحِدة ..ويُحيي فِيني الشُّعور الَّذي يَقُول بأني : ’’شَاركتكِ تَارِيخ الرضاعة واللعب والحبّ وَ الْحَارة ’’
دَافئِة و حَريِصة أن تَرتخِي فِي القلبِ
كوَرِيد
,