عَشَقتك طِفل تبَنيته وِبإحْسَاسي الْحَنون دَفيته وَبِ قَلبي الْصغير خَبيته وَمآتوا مَا عطييته
وِكنت دِنياي وَبيتي وَعن أخْبارهم ألْهيتني ورِسمت فيني كُل تَفاصيل الْسَعادة وَقِلت / عيشي
تَمَرد فيني خوٌف بُكرى وبإحضانك نَام حِلم الأمَان وأنْرِسمت كِل مَلامح الْفراق قَدام عيني وتَحاشيته
جيييتك وَالْدمعة مَا فَارقت خَدي وَضميتك حَتى صار ( الْتَبني ) يذوب بِ أعْمَاقي / وَيحْيني ..!
* عُذراً لِ الْخَرْبَشة الْفَاشِلة وَلِكن الْحُروف هِي مَن تَكْتَبني لَا أنا مَن كَتَبَها :؛)