اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روُح الْمَطر
عَشَقتك طِفل تبَنيته وِبإحْسَاسي الْحَنون دَفيته وَبِ قَلبي الْصغير خَبيته وَمآتوا مَا عطييته
وِكنت دِنياي وَبيتي وَعن أخْبارهم ألْهيتني ورِسمت فيني كُل تَفاصيل الْسَعادة وَقِلت / عيشي
تَمَرد فيني خوٌف بُكرى وبإحضانك نَام حِلم الأمَان وأنْرِسمت كِل مَلامح الْفراق قَدام عيني وتَحاشيته
جيييتك وَالْدمعة مَا فَارقت خَدي وَضميتك حَتى صار ( الْتَبني ) يذوب بِ أعْمَاقي / وَيحْيني ..!
* عُذراً لِ الْخَرْبَشة الْفَاشِلة وَلِكن الْحُروف هِي مَن تَكْتَبني لَا أنا مَن كَتَبَها :؛)
|
8
إلى سَلة الْمُهْمَلات ...! :؛)