اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان
وسَتَشفَعُ لَكَ جِداً يا سعد
حِينَ جِئتَ بالسَّلسبيل عذباً زلالاً وأجرَيتَهُ بَينَ أضلُعِنا
كُلُّ حرفٍ مِنهُ يُلقي علينَا تحيَّة الجنة
يَهمِي بالمَطر .. ويستسقِظ العشبُ والسنابل
فِي صدورنا
مُنهَمِرٌ
وفِي منتهى العذوبة
.
.
|
جُمـان
أهـلاً بـك وبالـنـور الـذي أتى بِكْ / مِنكْ
مـرورك مُختلف / وارف
مليــئ بالمطـر..؛
شُكـراُ..لَكِ