المشكلة أنّها عندما توصف بالسوالف فهي فعلا "سوالف" لاأعني مصداقيّتها لكن أعني بطريقة حفظها ورويها والحفاظ عليها فمثلا من قصيدة "البارحة يوم الخلايق نياما" شطر" ياعونة الله صرف الايام وشلون" قد نسمعه بأكثر من شكلٍ ثلاثة أشكال أو أكثر بشكلٍ قد يضيّع المعنى ويغيّره في حين القصائد الفصيحة بالكاد تعاني من ذلك الخلل وهي التي تمتدّ قصائدها لأكثر من 40 بيتا مشكلة الشعر النبطيّ أنّه لايخضع للنحو والقواعد كيّ نتبيّن الزيادات والأخطاء