*
آت ذالك الغريب :! وبجبينه أثار الانتظار المرهقة ... ومساحات الصمت .. التي تلونت بالسواد المعتم ! .
- "نظرت : إلية !".. برهة .. وعدت عجلةُ.. إلى مكان الحداد .. التي أستّترت الزمان بالدمع / اللهاث ...
،
- فكم يلهمني الحنين [ إليك ! ] . كثيراً - ..
فلم أعد قادرة ألا - بنفث دخان تفكيري نحوك : واسترسال الفكر طويلاً وهو"! يخيم حيرتي / أرهاق....!"
فليس بـ استطاعتي أن : أُقدم..خطوة إلى الأمام .. الا~ وانا اتمايل ك ثملة ..
والخوف.. يتجسد كل مافيني ..
ونبضّات الرهبةُ .. تستقر بـ إطراف أًصابعي الكالحة توترٍ.. وخجل ! ، .. !:"فلم أعد قادرة ..
علي فعل المزيد ... الا- بتعليقية عقد من زفرات الضيم ...
*
ليس : لدي شيء..غير أني : [ أنثى ]! . تخشى من القادم القريب...
لانني ضعيفة !" ؛ - نحو اقدامي إليك ! : "فـ انا إنسانة" مضطربة في العلاقات .. ومضرمة بالحب ..
- دعني أعشقك. صمتً .. وأغلق نافذتي عيناي .. بصور من رؤيتك الحالمة!" ...
.
.
.
*
وانتهت كُلّ صباحاتي : بنظرة وابتسامة - متعبة جداً ..! "
.