منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - - قــطـــوفــي / لأجــلك !!
عرض مشاركة واحدة
قديم 06-22-2009, 12:11 AM   #5
الْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن
" عشق"

الصورة الرمزية الْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 753

الْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن لديها سمعة وراء السمعةالْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن لديها سمعة وراء السمعةالْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن لديها سمعة وراء السمعةالْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن لديها سمعة وراء السمعةالْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن لديها سمعة وراء السمعةالْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن لديها سمعة وراء السمعةالْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن لديها سمعة وراء السمعةالْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن لديها سمعة وراء السمعةالْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن لديها سمعة وراء السمعةالْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن لديها سمعة وراء السمعةالْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي - [ وَدّيِ : بِقْربكْ بَسِْ ! ] .



*


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



*
آت ذالك الغريب :! وبجبينه أثار الانتظار المرهقة ... ومساحات الصمت .. التي تلونت بالسواد المعتم ! .
- "نظرت : إلية !".. برهة .. وعدت عجلةُ.. إلى مكان الحداد .. التي أستّترت الزمان بالدمع / اللهاث ...
،
- فكم يلهمني الحنين [ إليك ! ] . كثيراً - ..
فلم أعد قادرة ألا - بنفث دخان تفكيري نحوك : واسترسال الفكر طويلاً وهو"! يخيم حيرتي / أرهاق....!"
فليس بـ استطاعتي أن : أُقدم..خطوة إلى الأمام .. الا~ وانا اتمايل ك ثملة ..
والخوف.. يتجسد كل مافيني ..
ونبضّات الرهبةُ .. تستقر بـ إطراف أًصابعي الكالحة توترٍ.. وخجل ! ، .. !:"فلم أعد قادرة ..
علي فعل المزيد ... الا- بتعليقية عقد من زفرات الضيم ...
*
ليس : لدي شيء..غير أني : [ أنثى ]! . تخشى من القادم القريب...
لانني ضعيفة !" ؛ - نحو اقدامي إليك ! : "فـ انا إنسانة" مضطربة في العلاقات .. ومضرمة بالحب ..
- دعني أعشقك. صمتً .. وأغلق نافذتي عيناي .. بصور من رؤيتك الحالمة!" ...
.
.







.

*
وانتهت كُلّ صباحاتي : بنظرة وابتسامة - متعبة جداً ..! "


.







 

التوقيع

"وطَنِيْ : وَانْ جَآرتْ ’عَليَّ : [ عَزيزةُ ] .." وَاهْلي " وانْ بِخلْوا . عَليَّ { كِرَامٍ ،نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة،


التعديل الأخير تم بواسطة الْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن ; 06-22-2009 الساعة 12:23 AM.

الْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن غير متصل   رد مع اقتباس