مها الحسين ...
أهلاً بكِ في أبعادكِ الأدبية ...
حضورٌ أولٌ يقودنا نحو منبع الضوء ...
و نصٌ صارم القرار واثقه / صلبه ... تجلى من خلاله الوجع المخبوء تحت أديم الروح ...
ومع ذلك بقي متماسكاً لا تهزه رياح الحنين ولا أنفاس الذكرى ...
مها ...
قلمٌ أنيقٌ خط الدهشة في أرواحنا ...
شكراً لك ...