اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين آل صمع
في ليلة عرضها السهر وطولها الإنتظار
كان للصباح موعد مع البحر
ونوافذ التاريخ اصابها الرمد
فلفظ البحر خطوة ضاله
على ساحله العتيق ..
موغل في العمق والياسمين حرفكـ
يحرض للقراءة كثيراً
مودتي
|
بياض يتبع الياسمين
كلما هرب الجمال تناهى إليه واستكان
لولا تلاوة الشمس في كف الصباح لما تماثل الطهر في أمداء حياتنا
شكراً لكريم حضورك
أطيب المنى