اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي
*
فِعلاً طبيعَة نَجْد الإجتماعيّة والدينيّة قَتَلَت الشِّعْر أو لِنَقُل الموسيقى في الشِّعْر والشِّعْر إن جُرِّدَ من الموسيقى
خُصُوصاً الموسيقى الدّاخليّة فإنّهُ يُصبِح ثقيلاً يَصْعُب حِفْظُهُ وَ تَدَاولُهُ إلاّ كِتَابةً !* ،ولذلك سَادَ هذا البَحْر
التّعيس المُسَمّى بـ [ الهلالي ] / هوَ بحرٌ لا موسيقى فيه إلى درجة أنّهُ يُحيل القصيدة إلى شيء يُشبِه الخُطْبَة !
بينما إن اتّجهنا شمالاً أو جنوباً وجدنا [ الهجيني و المسحوب والبحور الغنائيّة الأُخْرى ] .
أؤكِّد بأنّ القصيدة كائنٌ حَيّ يتأثَّر .. كَمَا يُؤثّر .
لا زلت ياعبدالعزيز مُتَابِع لهذا المتصفّح الشَّيّق .
*
ضَاعَ أغلب ماقالوا من الشِّعْر
لأنّهُم أُمّيُّون ؟!
|
جميل هذا الرأي جداً