اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان
سَأعتَرِفُ يَانواف ..
بأنَّ ذِراعَك تأخُذنا تَحتَ المَطرِ كُلَّما حَضرت .. وتتآلفُ قلوبنا مع العُشب النابِت بين راحتيك
تَجيءُ بما يُشبه السماوات السَّبع ../ وتَعقِد الوريد ثلاثاُ
تَنفُثُ فيه اوراد الشعر والحرفِ المُعتق
يا نواف ..
هذا الشِّعر المُمتد من أقصى الدهشةِ وحتى صدورنا يعنينا جداً ..
حدَّ أننا نبحث عَن وجوهِنا في تفاصيله
بليغٌ وبالغُ الغيم والاخضرار
ومكينٌ في ذاكرة الجمال
شُكراً بلا حد
.
.
|
جمان
حتى المطر يشتاق لأرض يسكب عليها أدمعه
ولا بلاغة بعدك
دمتِ بخير