،://:،
لأنّنَا لَا نَكْتَفِ بِحَيَاةٍ وَاحِدَة ... وَ لَنْ نَكْتَفِي ،
نُمَرّر ذَواتنَا مِنْ ثُقُوبِ الأحْلامِ إلى أفقٍ أرْحَب وَ أسْمَى ،
وَ لأنَّكَ يَا صَالِح اجْتَبَيْتَ ثُقْباً وَرْدِيّاً أتَى أفُقكَ جَمِيْلاً يسرّ النّواظِرَ
وَ مَأهُولٌ بِأنْجُمٍ سَاطِعَة تَمْلأ السّطُور نُوراً ،
كُنْتَ وَ لازِلْتَ تُهَدْهِد الحُرُوف فَتَنْطِقُ بِالجَمَالِ يا قَدِيْر 

:://::