معدل تقييم المستوى: 17
جفــت شفــاة الـوفـــاء وهي تنتظر لحظة لقاء تروي عروق الوصــل وذاب الحنين بالحــشى لما انفطع حــبل الرجى بعد مــوت ذاك الأمـــل